جديد الموقع
- على شفا حلم ..
- مستقبل الثقافة العربية والهشاشة .
- قُصاصةُ الذكرى | في رثاء د . علاء المعاضيدي | شعر وإلقاء / #محمد_فقيه
- أقصوصة : #مترس | كلمات وإلقاء / #محمد_فقيه
- قصيدة " باتجاه الضوء " | شعر وإلقاء / #محمد_فقيه
- #على_مائدة_الشعر | الشاعر : محمد فقيه
- هل ينتحر رؤوساؤنا ومسؤولونا؟
- صدور تطبيق ديوان هجير لنظام الأندرويد
- سِفـرُ الغِيـاب ..
- سليلُ الهزبر ..
- بُشـرى ..
- التفاصيل
- الزيارات: 5742
عمر أبوريشة
( 1326 - 1411 هـ)
( 1908 - 1990 م)
سيرة الشاعر:
عمر محمد شافع أبو ريشة.
اختلفت الأقوال في موقع ولادته: منطقة منبج (حلب - سورية) أو مدينة عكا (فلسطين)، وتوفي في الرياض (العاصمة السعودية) ونقل إلى حلب.
عاش طفولته وصباه وشبابه في سورية، ثم لبنان، ومن بعد تنقلّ بين عدد من العواصم حين التحق بالعمل في السلك الدبلوماسي.
تلقى تعليمه في مدارس حلب، ثم أكمل تعليمه الجامعي في جامعة دمشق، والجامعة الأمريكية في بيروت، كما درس ببعض الجامعات البريطانية.
عمل مديرًا لدار الكتب الوطنية في حلب، ثم التحق بالسلك الدبلوماسي، فعمل سفيرًا لبلده في عدد من دول أمريكا اللاتينية، والولايات المتحدة الأمريكية، والنمسا، والهند.
كان عضوًا مراسلاً لمجمع اللغة العربية بدمشق، وعضوًا في الأكاديمية البرازيلية للآداب، وعضوًا بالمجمع الهندي للثقافة العالمية.
كان يلقب بالشاعر الدبلوماسي، والشاعر السفير.
الإنتاج الشعري:
- صدرت له الدواوين التالية: «شعر» - حلب 1936، «من عمر أبو ريشة» - بيروت 1947، «مختارات» - بيروت 1959، مجموعة شعرية بعنوان: «غنيْتُ في مأتمي» - دمشق 1971، «عمر أبي ريشة» (الأعمال الكاملة) - دار العودة - بيروت 1971، مجموعة شعرية بعنوان: «أمرك يا رب» - جدة 1980، مجموعة شعرية بعنوان: «من وحي المرأة» - دار طلاس - دمشق 1984، ونظم عددًا من المسرحيات والملاحم: «ذي قار» - حلب 1931، «محكمة الشعراء»، «علي» و:«الحسين»، و«ملحمة البطولة في التاريخ الإسلامي» (في اثني عشر ألف بيت).
الأعمال الأخرى:
- له ديوان شعر بالإنجليزية، بعنوان: «التطوف» Rovingalong - دار الكشاف - بيروت 1956.
مع حرص المترجم له على أصول الوزن والقافية نجده، يأخذ مكانه بين شعراء التجديد لما في شعره من رهافة الحسّ وعذوبة الإيقاع، وقد أبدى عناية بالصور الشعرية، فجاءت غير مسرفة في التخيل، غير مثقلة بالفكر، تغري بالتجاوب النفسي دون تعمّل أو مبالغة. يلمح شوقي ضيف صلة بين اسمه «أبو ريشة» ومقدرته الفنية على التصوير بالكلمات، ويربط عدد من نقاده بين فنه وفن البحتري، وأبي تمام، وابن الرومي، مما يعطي مؤشرًا على صلته الواسعة بالتراث واتكاء إبداعه على الشعر القديم، وإن استُدعيت فيه ملامح من شعر المهجر في ذات الوقت. غنّى للقومية، وتغزّل، ووصف، ونظم القصيدة القصصية.
نال وشاح الهند من الزعيم الهندي جواهر لال نهرو، على قصيدته: كاجورا والهندية، ومنح أكثر من درجة دكتوراه فخرية، كما منح وسام الاستحقاق اللبناني من الدرجة الأولى.
المصدر : معجم البابطين لشعراء العربية في القرنين التاسع عشر و العشرين
لتحميل الديوان
رابط آخر :